• أرسل خبر
  • خريطة الموقع
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة خليص اليوم
    |   أكتوبر 9, 2019 , 23:23 م
  • الرئيسية
  • أخبار خليص
  • أخبار عامة
  • أخبار دولية
  • الرياضة
  • التقنية
  • وظائف
  • المقالات
  • اتصل بنا
  • 20/01/2021 التعليم: تدريس اللغة الإنجليزية من الصف الأول الابتدائي بداية العام المقبل
  • 20/01/2021 مرور الطائف يضبط قائد مركبة نشر مقطعًا وهو يقود بسرعة عالية
  • 20/01/2021 «التجارة» تشهِّر بصاحب محطة باعت وقوداً مغشوشاً بالرياض
  • 20/01/2021 تعرف على 8 مجالات مُتاحة للاستثمار في عالم الإبل
  • 20/01/2021 “الوزراء” يوافق على إضافة المجازفة في عبور الأودية أثناء جريانها للمخالفات المرورية
  • 19/01/2021 جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل تكرم 18 من “روافد عطاءها ” المتطوعين المتميزين من طلابها وطالباتها
  • 19/01/2021 تشجير ” الفائجة ” بمحافظة العرضيات
  • 18/01/2021 الأمن العام يضبط 26 شخصاً بحوزتهم كمية كبيرة من الحطب المحلي المعد للبيع
  • 18/01/2021 «مكافحة الفساد» تباشرُ عدداً من القضايا الجنائية وتعلنُ صدور عددٍ من الأحكام القضائية
  • 18/01/2021 «إمارة مكة»: إغلاق ميناء جدة بسبب سرعة الرياح

غدًا.. 6 ملايين طالب وطالبة يعودون للدراسة عن بُعد

أهالي وادي قديد يطالبون بالمياه عبر هشتاق خاص

ناهد طليمات

أسف عملي

+ = -

يخطئ الأطفال كثيرا ويعتذرون ويعودون للخطأ مرات ومرات وكأن الاعتذار لافائدة منه ولايحقق تأديبا أو تربية ، لكن فكرة الأسف العملي التي ينصح بها الدكتور ملهم الحراكي (ماجستير الطب للنفسي العام والمتخصص في الطب النفسي للأطفال ) 

تعطي نتائج ايجابية وفعالة في التأديب ، حيث يؤكد الدكتور ملهم أن كلمة آسف لاتكفي بل لابد من أن ترتبط بعمل معين يؤديه الطفل المذنب حتى يكون أسفه مقبولا ، فلو أن طفلاً رمى ألعابه وبعثرها في الصالة بعد أن رتبتها والدته وتضايقت الأم من تصرفه والفوضى التي سببها فلا يكفي أن يقول لها آسف أمي بل عليه إعادة الألعاب إلى مكانها ولا تقبل الأم الأسف حتى ينتهي من إعادة الألعاب .

أو أن طفلاً شاغب كثيراً وأصبح يصرخ حتى أزعج والديه بصراخه وبدون مبرر للصراخ ، فلابد من تعويض والديه بفعل شيء لهما ، فيساعد والدته في تنظيف المنزل بما يناسب عمره وقدراته مقلاً أو يمسح سيارة والده أو يلبي له طلبا يرضيه .

هذا الأسف العملي والذي يبذل فيه الطفل جهداً يجعله يدرك أنه لايمكنه الإساءة للآخرين وازعاجهم ببساطة لأن وراء كل ازعاجٍ عمل وجهد مبذول فيفكر قبل ارتكاب الخطأ بالعواقب ويمتنع عنه كما أنه يتعلم احترام الآخرين و الاهتمام بمشاعرهم وتقدير ظروفهم فينمو لديه الحس العاطفي تجاه الغير وتضعف عنده الأنانية ويتعلم المطالبة بحقه بالإعتذار لو أخطأ إليه شخص ما .

فكرة الأسف العملي نتائجها ايجابية
وهي طريقة ناجحة يمكن تطبيقها بسهولة
واذا طبقت بين الإخوة في المنزل فإنها تساعد على التسامح وصفاء القلوب وزوال أي احساس بالظلم أو القهر الأسف العملي أطبقه وأنصح بتطبيقه .

أسف عملي

09/10/2019   11:23 م
ناهد طليمات
لا يوجد وسوم
0 877

وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://khlais.sa/articles/65980304/

المحتوى السابق المحتوى التالي
أسف عملي
تنمية حجر بين العقبات و الأمنيات
أسف عملي
خلوة ثقافية

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

  • الأقسام الرئيسية
    • المقالات
    • أخبار عامة
    • أخبار خليص

Copyright © 2021 khlais.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس